
لا يقبل الدماغ البشري التغييرات بسهولة، ويحتاج إلى بعض تقنيَات وأساليب تعديل السلوك الفعَالة من أجل استيعاب هذه التغييرات.
إن وضع الأهداف يعتبر خطوة أساسية في عملية التخلص من العادات السيئة. يجب على الفرد تحديد أهدافه بشكل واضح ومحدد، سواء كانت قصيرة المدى أو طويلة المدى.
إنه يضيع وقتك الثمين ، ويمكن أن يجعلك تشعر بمزيد من القلق والتوتر.
عندما كنا أطفالا ، كان هناك العديد من الأشياء التي يمكننا اللعب بها في الهواء الطلق.
إذا كانت لديك تجارب سابقة في كيفية التخلص من عادةٍ سيئة كنت تعاني منها، فشاركنا بها في التعليقات لتكون حافزًا لغيرك، ولا تنسَ كذلك الاشتراك في موقع فرصة ليصلك كل جديد وممتع من مقالاتنا المُفيدة.
العادة السيئة الثالثة: الاسراف في انفاق المال هو طريقك نحو الديون.
السلبية هي عادة سيئة تتسلل بمهارة إلى أذهاننا ، وتكوين ظلال الحقيقة للباطل.
وبذلك فإن الدماغ لا يتعين عليه أن يُفكِر كثيرًا، وإنما يلتزم فقط بالروتين المُعتاد.
يمكن أن يساعدك استخدام طريقة البومودورو الشهيرة أو ما يعرف بـ (تقنية الطماطم) في التوقُّف عن عادة المماطلة. استخدم مؤقّتًا من أجل تحديد فترة زمنية سوف تركز خلالها على عملك فقط دون فعل أي شيء آخر.
تسجيل الدخول الاجتماعي لا يعمل في نوافذ التصفح المخفي والخاص. يُرجى تسجيل الدخول باسم المستخدم الخاص بك أو بريدك الإلكتروني للمتابعة.
بدلاً من استخدام هذه النكسات كذريعة للتخلي، انظر إليها كفرصة لفهم الخطأ الذي حدث وكيفية القيام بالأشياء بشكل مختلف في المستقبل.
عندما تحمل من المال قدراً أكبر من الذي تحتاج إليه فإنَّك بذلك تدمِّر خطتك المالية من دون أن تشعر. فحاول قدر الإمكان إنجاز معاملاتك من دون استخدام الأوراق المالية. وإذا كنت لا تنوي أن تستخدم بطاقتك الائتمانية فحاول أن تحمل معك أوراقاً ماليةً ذات فئةٍ منخفضة، فعندما تحمل أوراقاً ماليةً ذات فئاتٍ مرتفعة قد يغريك فائض القيمة المستحقة (الفكة) التي تحصل عليها بعد شراء حاجياتك الضرورية لإنفاق المزيد من المال.
يمكن أن تشمل الخطة العملية أنشطة يومية أو أسبوعية تساعد على تحقيق التحسن المطلوب في التخلص من تلك العادات السيئة.
من السهل أن تدمر نفسك من أجل ذلك لكن كونك رحيمًا مع نفسك في هذه الصفحة سيعني إقرارك بالخطأ مع الاعتراف بأن ذلك ليس فشلًا. لا يجب أن تستسلم لمجرّد أنك أخطأت مرة.